اخبار كشمير لتجارة وصناعة الإرهاب 

مصر

ايهاب محمد زايد 

لفت نظري مواقع تهب علينا بأخبار تأتي من كشمير بالجانب الهندي تشككت بالامر لأنه يوجد علاقه ما بين اخبار الأقليات الإسلامية والإرهاب وصناعته في بلادنا والشكل يكون كالتالي قله اسلاميه مضطهدة و عجز في العالم العربي والإسلامي وحناجر تطلق المناداه العباسيه ومعتصماه وتأتي هنا البذره لعمل مظاهرات واعتصامات وجلد الذات واستدعاء الماضي وقتل الحاضر وصوره مشوشه للمستقبل من أجل نصرة هذه الاقليه ثم نفاجئ بتسمية جديده من الاخوان الي القاعدة مروراً بالجماعه الاسلاميه وانتهاءا بداعش ولا ندري ما هو الاسم القادم للجماعة الجديدة التي تديرها اجهزه في الأساس تعادي الاسلام ولا تنصره وتتاجر بنسائه وفتياته كما تشعل النار في بيوته وتحرق مزارعه وأراضيه من هنا يأتي الهوان ويتمكن الضعف بأننا بين حبلين في زراعين زاع مشدود الي الماضي في كلمة وا معتصماه والناصر صلاح الدين بينما نترك المحيطات والثروات والفضاء وإعمار الارض الي شخص آخر نريد أن نكون شبهه أو نتشبه به في هذه النقطه تبدأ المنابر في فتح ابواقها أما الحشد أو الحرب دون درايه ،وعي ،تخطيط ،سلاح ،زاد وصناعة عقيده من خلاص وهم كبير يسمي الدعوة علي المنابر أو قنوت لشيخ عاجز لايملك الا حسن كلمات يخاطب بها المشاعر تتكون نواه ممن يعجبهم الحسن يمسكون السلاح يقتلون اولاد وطنهم وهذه موجة اخري من الإرهاب لا يعلم القارئ أن الهند بها علي الاكثر خمسمئة مليون مسلم يعانون الاضطهاد منذ أن حارب المسلمين عن حكمهم في الهند ضد الإنجليز الذي استمر لألف عام وان المخابرات البريطانية وضعت مقوله تمحي بها تاريخ المسلمين كن هندوسيا تكن هنديا في اشاره الي معادة الدين الاسلامي وان نظام الحكم في الهند لاي يأتي علي رأسه ابدا مسلماً كان هذا من ثلاثينات القرن الماضي فلماذا تأچچ المشاعر في بلاد المسلمين وخصوصاً البلاد ذات الغالبيه المسلمه والتي تحقق معدلات نمو اقتصادي عالي وهذا لعرقلة الاقتصاد والاهتمام بزاويه اخري من التنميه بإلحاق الصراعات في ذهن المواطنين عندما سألت اصدقائي في الهند عن الأوضاع فقال أحدهم لا يعلم الحقيقه الا من يسكن داخل كشمير قلت له ولكنني اسمع اخبار سيئه رد في فزع ماذا واين لم نسمع بهذا أما صديقي الآخر فقال لا يوجد شيئا والسؤال الآن مطروح للقارئ والمواطن من أين تأتي هذه الصور من اغتصاب وإشعال نيران ودم مسفوح وأشياء أخرى من صناعة الصوره الاضطهاديه التي تحرك المشاعر أنه لمخطط واسع الأفق يلعب بمشاعر البسطاء فإذا اردم نداء اسلامي فيكون من خلال عزة وكرامة أوطانكم ثم تكونوا سفراء في التجاره والعمل والكفاح في الطرقات ما بين هذه الاوطان