أن الدوله تعطي للمراه حقها في قانون الاحوال الشخصيه مخالف لما انزل في كتاب الله وسنة رسوله.
الرسول أمر ابكرام النساء والأطفال والنساء تتعدي حدود الله ولا تعمل بأمر الله تعالي.
النساء الان تطلب الطلاق والخلع من أجل اسباب ماديه وطمع وانانيه والرجل يصدم عندما عندما يفاجئ أنه ضحيه لاسره تريد الاستيلاء علي تعب السنوات وحرمانه من الحياه من أجل تكوين اسره مستقره.
أن كثير من النساء تخرب بيتها لانها تريد أن تعيش حياتها دون رقيب ولا حساب فتفتعل المشاكل وتستفذ الرجل حتي توقعه في الغلط وتأخذ تعبه وتحرمه من ابنه أيضا وتتهمه بتهم كيده لكي تظهر أنها مظلوم ومهانه منه والحقيقه عكس ما تحكي .
ولهذا سؤال لكل حقوق المراه ما هو الحكم في أمره غدرت بزوجها واستولت علي تعبه وتحرمه من أبنائه وتتهمه زورا .
ليت قانون الاحوال الشخصية يحاسب كل منهم ولا حمل طرف واحد كذب وتضليل المحكمه يجب يكون هناك لجنه تنزل وتبحث وتعرف حقيقه الامر ويكتب للقاضي ما تم جميعه بما يرضي الله وإحضار مستندات تثبت مصدر كلامه ويوجهه الزوج بكل ما نسب إليه ويحدث موجهه بين الزوج وزوجته لكشف من الصادق ومن الكذاب نحن نريد عدل في القضاء وخصوصا الأحوال الشخصية التي أصبحت فيها ظلم علي الرجال من قبل النساء
ولا أنكر أيضا أن هناك رجال يجب محاسبتهم لسؤ معامله الزوجه بما يرضي الله ورسوله ويجب يكون العقاب للرجال والنساء واحد في حاله طلب الطلاق مع كتابه كل جلسه الأحداث التي حدثت وهنا يكون دليل الادانه لمن يكذب ويضل المحكمه والقانون
تابعنا على