تعرفي على أسباب فطريات المهبل وكيفية علاجها بطريقة آمنة

بقلم د/دينا محفوظ
ماالعوامل التي تساعد على تكون فطريات المهبل؟
١-السكر
٢-الحمل
٣-نقص المناعة
٤-إصابات في المهبل
٥-الافراط في استخدام المضادات الحيوية
٦-استخدام الكورتيزون
٧-لبس ملابس داخلية غير قطنية ضيقة
8-جرعات عالية من حبوب منع الحمل الاستروجينية.
9-استخدام العطور المهبلية.
أعراض فطريات المهبل:
١-حرقة شديدة واحمرار.
٢-حكة شديدة.
٣-ألم سطحي أثناء الجماع.
٤-خروج قطع صغيرة بيضاء (وهنا نستطيع ان نفرق بينها وبين التهاب المهبل البكتيري الذي يكون كالسائل أبيض-
رمادي اللون)
هل تحتاج مريضة فطريات المهبل لفحوصات؟
عادة لا! لكن يمكن أخذ مسحة من داخل المهبل للتأكد .
ماعلاج فطريات المهبل؟
1- كانيستين تحاميل مضاد الفطريات (كلوتريمازول) كورس لمدة ٦ أيام.
هذه التحاميل تصلح للحامل وغير الحامل.
2-ديفلوكان (فلوكانازول) أقراص : قرص واحد ١٥٠جم مرة واحدة وتعاد بلعها بعد 7 أيام. لا يصلح هذا العلاج
عادة لا! لكن يمكن أخذ مسحة من داخل المهبل للتأكد .
1- كانيستين تحاميل مضاد الفطريات (كلوتريمازول) كورس لمدة ٦ أيام.
هذه التحاميل تصلح للحامل وغير الحامل.
للمرأة الحامل والمرضع.
ماهو العلاج المناسب للحامل المصابة بفطريات المهبل؟
العلاج الموضعي هو الأفضل في هذه الحالة مثل:
تحاميل كانيستين: هي العلاج المناسب للمرأة الحامل والمرضع.
.
هل هناك ضرر للجنين عند الحامل المصابة بفطريات المهبل؟
لا داعي للقلق فإنها لا تنتقل الى الجنين.
.
ماهي طرق الوقاية من فطريات المهبل؟
١-لبس ملابس قطنية فضفاضة غير ضيقة.
٢-علاج السكر.
٣-التقليل من استخدام المضادات الحيوية.
٤-عدم وضع معطرات مهبلية.
5.عدم استعمال الصابون في هذه المنطقة واستخدام الغسول المخصص للمنطقة الحساسة.
.
هل ينبغي علاج شريك الحياة ؟
يقول الأطباء أنه عند المعاشرة الزوجية قد تنتقل الاصابة من الزوجة للزوج
وبشكل عام لا يحتاج الشريك الى العلاج إلا في حال أن لديه أعراض.
تحاميل كانيستين: هي العلاج المناسب للمرأة الحامل والمرضع.
هل هناك ضرر للجنين عند الحامل المصابة بفطريات المهبل؟
لا داعي للقلق فإنها لا تنتقل الى الجنين.
ماهي طرق الوقاية من فطريات المهبل؟
٢-علاج السكر.
٣-التقليل من استخدام المضادات الحيوية.
٤-عدم وضع معطرات مهبلية.
5.عدم استعمال الصابون في هذه المنطقة واستخدام الغسول المخصص للمنطقة الحساسة.
.
هل ينبغي علاج شريك الحياة ؟
وبشكل عام لا يحتاج الشريك الى العلاج إلا في حال أن لديه أعراض.