المقالات والسياسه والادب

جهاد الحياة

بقلم بصيلات زهرة

من واقع معاش وحياة مرة بكل المقاييس ومعاشرة البشر منهم الصادق والمنافق أستنبطت إن الحياة عبارة معركة ونحن فيها مثل المجاهد الذي يصارع من أجل البقاء وسط بشر ميتة ظمائرها بشر لا تقول الا نفسي نفسي

بشر تعودت على الغدر وطباعوها النفاق حتى في الابتسامة حيث أننا في دوامة لا نعرف كيف نتواصل وكيف نعرف معادنهم أنها حرب وكانها تعلن ان البقاء للأقوى أني أجد نفسي أقف في ساحة الوغى مكتوفة الايدي لا سلاح عندي

ولا أجد حيلة حتى أستنجد بأي أحد فلكل مشغول بنفسه لا يريد الموت ولا يريد الاستشهاد في سبيل أخلاق ضائعة في مهب الريح في زمن الغدر والغادارين

لا يتوفر وصف للصورة.

مقالات ذات صلة