87 شارك بقلم مرعي عيسي جدوا فَزيدوا بُغضَكم عذّالي … فَلقد بَلغتم رتبةً لِنعالي ماذا جَنَيتم غَير مَخبثةٍ قَضَت … جَرّي عَليكم غَضبَتي وضَلالي قَد عُذتكم شراً وبَطش محكّمٍ … أغلالهُ في يَمنَتي وَشِمالي لو كُنتُمُ نِددًا لَكنتُ نَطَحتُكم … لكن كَفَيتُ قَريحتي ونِضَالي ما فيكُمُ كبشٌ فأكسرُ قرنهُ … او عاقِلٌ قَد يَهتدي بِمَقالي جُرِّبتُ عن ثقةٍ كأنّيَ مَنهجٌ … للظُلمِ إن لَيلٌ قَضَى بِزَوالي قَد جئتُ احملُ دفّتي كَرهًا فَما … وَجِلَت سَماءٌ حمّلت بثقالي أني ونَجمٌ بِتُّ أنزعُ عَرشهُ … ما ضرّنا من سامَنا بِرمالِ فَالفَصلُ في قَولي وقَافِيَتي فَقد … جَاريتُ علمًا زادَ من إجلالي اعليكمُ مثلي يَضيق بِصبرهِ … والمجدُ رهنُ إشارتي وسؤالي خَسفاً رِياضً كنت أمْ نَرجِس 87 شارك