مقتل د/ بان ذياد طارق

تحقيق صحفى / شاميه كساب
انتفاضة عدل [قضيه رائى عام ( العراق )]
تفاصيل بعد الحادث تثبت ادانه المجرم!!!!!!
( برائه أحدهم أثبتت إدانته )
اين حقوق المرأة اين حقوق الإنسان عموما من تلك الوحشيه الدكتورة (( بان زياد طارق)) أثارت وفاتها جدلاً واسعًا في الأوساط الطبية والشعبية والإعلامية، بعد العثور عليها متوفية داخل منزلها في ظروف غامضة، قبل أن يعلن مجلس القضاء الأعلى أن الوفاة كانت نتيجة انتحاراً.
وُلدت بان زياد طارق في البصرة بجنوب العراق. درست الطب في جامعة البصرة وتخرجت طبيبة عامة في عام 2015، ثم تخصصت في الطب النفسي والعلاجات النفسية والعقلية. عُرفت بين زملائها بكفاءتها المهنية وحرصها على خدمة المرضى. كما شاركت في مؤتمرات طبية محلية، كان آخرها قبل وفاتها بفترة قصيرة
كانت شابة طموحة، تحمل في قلبها الحلم بأن تداوي آلام الناس وتمنحهم الأمل.
ابتسامتها كانت أول دواء يقدمه أي مريض يدخل إليها، وحرصها على عملها كان يسبق حتى اهتمامها بنفسها.
في يومٍ عادي، لم تكن تعلم أن القدر يخبئ لها آخر فصول حياتها.
تعرضت لتعذيب وحشي، لم يرحم ضعف جسدها ولا نقاء قلبها، حتى فارقت الحياة تاركة خلفها صدمةً وألماً لكل من عرفها.
التقرير الطبي الذي كُتب بعد وفاتها لم يكن مجرد ورقة، بل كان شهادة دامغة على العنف الذي مورس عليها، كسور في الضلوع، جروح في الرأس، نزيف داخلي… علامات تصرخ بما تعرضت له،صور وتقارير أولية حول وجود جروح قطعية وكدمات على جسدها شكوكا واسعة في احتمال تعرضها لجريمة قتل حتى وإن صمت الجميع ، و فى النهايه القضاء يقول إنه انتحار
كيف يكون انتحار و هل يعتقدون أننا نصدق تقريرهم المفبرك الذى يدعى :
في 18 آب/أغسطس 2025، أصدر مجلس القضاء الأعلى بيانًا رسميًا أكد فيه أن التحقيقات الجنائية أثبتت أن الوفاة كانت نتيجة انتحار، مستندًا إلى أدلة من بينها رسالة مكتوبة بخط يدها، وعدم وجود آثار اعتداء جنسي أو خنق أو تسميم. بناءً على ذلك أغلق الملف القضائي نهائيًا.
هنا اسئله تطرح نفسها :
لماذا التجاهل لتقرير محكمه العدل بهولندا ؟
فى بدايه الحدث اتسلمت كل التقارير و الڤيديوهات و كافه الادله بمحكمه العدل بهولندا على يد المواطن العراقى ( صباح العراقى ) و كان التقرير الأولى أن الحادث جريمه بشعه و تم التمثيل بالجثه ( و هناك أقاويل أن هناك من كان يريد حرق الجثه لاخفاء الجريمه ) و لكن هناك من يشكك فى الأمر
لماذا تم تجاهل تصريح اول طبيب استلم الجثه فى الطب الشرعى أقر بفزع بمجرد النظر للجثه أنها جريمه قتل بشعه و على ما اعتقد أنه هو من صور الجثه سبحان الخالق الهمه التصوير لفضح الأمر برمته و ليفضخ قضايا أخرى فإنه الحكم العدل
لماذا تم إصدار هذا التقرير سريعا ؟؟
لماذا يتم التجاهل عمدا عن الطفل جارهم الذى صور من بيته تفاصيل الجريمه الاغتصاب ثم القتل بالتعذيب فى حمام منزل الدكتوره بان اين اختفى هذا التصوير ؟؟؟
اين التسجيل الصوتي للسائق الخاص لسعد العيدانى الذى وصف فيه تفاصيل الجريمه اين السائق نفسه ؟( اختفى )
ايه الى يخلى اسعد العدالى يفعل كل ذلك( بنائا على التسجيل الصوتي للسائق) يبدو أن السر يكمن فى ضرغام يبدو أنه يحتفظ بأسرار و هدد بفضحهم ؟
اين تقرير لجنه كشف الحقائق بالعراق و أن وجد لماذا تم سريعا جدا رغم أن تلك الاجرائات القضائيه تتطلب وقت أكثر من ذلك بكثير ؟؟؟؟
إن لم تكن جريمه لماذا يتم حذف التسجيلات و الڤيديوهات التى تؤكد الجريمه من خلال لجان الكترونيه و محاوله إقناعنا بتسجيلات و رسائل لا احد يعلم أن كانت مفبركه أو لا و محاوله ظهور شهود مدفوعة الأجر لإثبات أن الجريمه مجرد انتحار و أن بان كانت تعانى من الاكتئاب و لكن ما تم مسحه متواجد على هواتف ناس كتير على مستوى العالم كيف لكم أن تعتقدوا أننا سنبرمج بالزيف و نحن نرى و نسمع بوضوح الحقيقه منذ بدايه الحادثه ؟
هناك سؤال يستحق التركيز هل يعقل لشخص يريد انهاء حياته و يطلب اردر اون لاين المفترض أنه سيصل بعد الحادث باسبوعين ؟
كيف لشخص ينهى حياته و يصيب يده اصابه كفيله أن تصيب الجسد بالكامل بالشلل و يفعل نفس الفعل بيده الثانيه و كمان يكتب على الحائط و بيديه الاثنان اصابه مفجعه تصل أن العظام خرجت و اين الاداه التى كتبت بها اين اختفت و لو أن الكتابه تبدو واضحه و مرتبه تحتاج لشخص ليس بيده إصابات ؟ و كيف استطاعة باصابه مثل ذلك أن تمشط شعرها و يبقى بقايا شعر بيدها ؟
لماذا تم تجاهل تقرير طبى يفيد أن هناك قطع بوتر بالرقبه باداه كالحبل أو ما شابه و اين اداه الخنق هل اخفتها الضحيه بعد الموت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو كان انتحار لماذا كل هذا العنف للقطع الطولى باليد كان يكفى شق بسيط لقطع شريان اليد و كانت ستنتهى المسأله
القضيه يحاولون أن يجعلونها قضيه سياسيه و لكنها ليست كذلك القضيه جريمه وحشيه لم تكن الأولى من نوعها و فساد من الدرجه الاولى كيف لطبيبه نفسيه أن تصاب بالاكتئاب لدرجه تلك الانتحار البشع هل يعقل كل تلك الإصابات هى من فعلتها بنفسها أما بالنسبه للمكالمات الصوتيه التى انتشرت بعد مقتلها و تفيد كلها أنها انتحرت هل تم التعامل معها بتحليل مفصل مثل الطب الشرعى
القضيه تم الحكم فيها سريعا هل هذا يعقل لحادث بشع اثار ضجه بالوطن العربى كافه
هل كل تلك المظاهرات لنساء العراق التى تنادى أن بان قتلت و لم تنتحر يتم تجاهلها علانيه
اين تقرير المبدئى للبرلمانى ( عدى الحسينى )
اليكم نبذه عن تقرير عدى الحسينى :
[ *تعطل كاميرات المراقبه فى منزل الدكتوره قبل و أثناء موت بان بفعل فاعل فهى اول مره تتعطل
* التقرير المبدئى يثبت أن هناك آثار خنق فى رقبه الضحيه و الأغرب أن اداه الخنق اختفت
* تاخر الأهل فى نقل الجسمان للمشفى
* نقل الجثه بعد الحادث مباشرا من الحمام لمكان آخر و تنظيف الحمام و هذا أن دل سيدل على إخفاء ادلت الجريمه
* كثره الكدمات فى الجثه
* جرح طولى بيدين الضحيه بشكل بشع يصعب استخدامهم فى اى شئ بالرغم أن وجد رساله( اريد الله ) على الحائط يزعمون أنها بيد بان فتلك الكتابه لابد لها من كميات دم كبيره و جهد لم تستطع يد مصابه عليه الأغرب أن الاداه المكتوب بها أيضا اختفت ]
(( هل يعقل أن اى انسان يستطيع فعل ذلك فى نفسه ))
(( لماذا تم تنظيف مسرح الجريمة من قبل الأهل أليس هذا يعتبر اخفاء ادله و تضليل العداله ))
نأتى للاهل الذى يزال عليهم علامات استفهام كبيرة ؟؟؟
هدوء اعصاب شديد ( اتتذكرون والدى الطفل ريان المغربى الذى سقط فى البئر تقريبا نفس برود الاعصاب ) نقل الجثه من مكان لآخر و تنظيف الحمام مباشرا بعد مقتل بان
الاخ لم يحضر الدفن أو العزاء و محاوله اتهام الاخ بتلك الجريمه و هذا لأنه غريب الأطوار و يقدم محتوى على حساباته الالكترونيه تحتوى على طقوس شيطانيه تبدو كطقوس عبده الشيطان و صور توحى بذلك و أيضا لأنه من ضمن هواياته قتل الحيوانات و الاحتفاظ بجثثهم
صمت الاخت كأنها أصيبت بصدمه اخرستها
رغم أن الاخت على ما اعتقد فاقت لوقت قصير و كان لها تصريح صريح فى إحدى المداخلات الاعلاميه قالت تحديدا ((اختى لم تنتحر اختى تم قتلها و تعذيبها ))
( يبدو أن تلك العائله تحتاج لتحليل نفسى و لغة جسد( Body language) فاجسادهم تتحدث بأمور بشعه
إصرارهم على عدم تشريح الجثة و استعجالهم فى استلامها
هل كل ذلك يبدوا منطقى أن تكون تلك الحادث مجرد انتحار
أرى أن هناك شبهه جنائى و تهديد واضح للعائله بأكملها
لغه الجسد للأخت تثبت ذلك و الله اعلم
هل حقا جميعهم يعانون بما يسمى فى الطب النفسي بالصدمه الصامته أن صمتهم لأنهم تحت تهديد
هناك أمر يستحق التركيز العزاء :
لماذا تم سريعا عمل عزاء كبير بدون دفن الجثه و الأغرب كان هناك قبرين مجهزين للضحيه واحد فى النجف و الاخر فى البصره و محدش شاف الدفن بعينه لانه لم يتم و إلى الآن لا احد يعلم أين دفنت الدكتوره بان أرى أنها لم تدفن من الأساس
العزاء ايضا كان هناك يافته مكتوب عليها عزاء الشهيده المغدورة دكتوره بان ذياد طارق العزازى و بشكل أو بآخر تم تغطيه كلمه المغدورة و تبقى كلمه شهيده كيف أن تكون شهيده و منتحره فى نفس الوقت
نرجو احترام عقولنا كيف لمنتحر أن يصيب نفسه بكل تلك الإصابات المثبته فى التقرير الطبى اترونا اغبياء
لماذا اختفت كل تفاصيل قضيه الدكتوره ساره العبودى التى تسبق حادث الدكتوره بان بستة أشهر و كان المتهم هو ضرغام ابن عم محافظ البصرة لقد تم غلق كل شئ اين ضرغام الان (( برائه ))
أليس غريب أن الدكتوره ساره و الدكتوره بان يموتون بالتعذيب اى بنفس الطريقه ؟؟؟؟
الدكتوره بان كانت مكلفه بكتابه التقرير الطبى النفسى للمدعو ضرغام فى قضيه الدكتوره ساره
( فلك أن تتخيل التفاصيل )
هناك ڤيديو للدكتوره بان على التيك توك قبل موتها بأيام بدون أن تنطق بلسانه بل تحدث الجسد فكل من له خبره فى (Body language)
سيكتشف أنها لم تكن تعانى من اكتئاب كما قيل بل كانت حركات أصابعها استدعاء الاستغاثة و حركت الشفايف تنطق أننى تحت تهديد أما نظرات عيناها القويه تدل على الصمود مهما كلفها الامر و لم تكن تعرف أن التكلفه حياتها ، هذا الفيديو القصير الصامت يثبت انها دكتورة نفسية فاهمه كويس جدا جدا في علم النفس البشري و الرسايل الغير مباشرة باشرات الجسد ،مفيش مكتأب بيعمل الحركات الاستغاثيه بطريقة علم الجسد البشري( Body language ) نعم يبدو التوتر واضحا و لكن ليست اعراض اكتئاب
إذا كانت قد انتحرت لما والدها و والدتها اتهموا أخاها
و السؤال الأكبر و الأمر المثير للجدل الذى يؤكد على سبب قتلها هذا الخبر الصادم بعد مقتلها
((القضاء العراقي يعلن براءة ضرغام التميمي من قتل سارة العبودة بعد ثبوت انتحارالدكتورة بان زياد طارق.))
بعد الحادث و انتشاره على مواقع التواصل الاجتماعي و صور جثه الدكتوره بان التى انتشرت و أثارت غضب هائل و بعد مظاهرات فى العراق تطالب بحق الدكتوره بان
أمر رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، بتشكيل لجنة للتحقيق ونقل القضية إلى بغداد لمراجعتها من قبل الطب العدلي والأدلة الجنائية. كما أوقف أحد المشتبه بهم من أفراد العائلة بشكل مؤقت إذن هناك شبه جنائيه
النهايه للاسف رحلت وهي في عز شبابها، لتتحول قصتها من حياةٍ كانت مليئة بالعطاء إلى صرخةٍ في وجه الظلم، ورسالة أن أرواح الأبرياء ليست أرقامًا تُطوى في ملفات التحقيق و لكن العدل يطلبه الناس فمقتلها اثار ضجه ضخمه على مواقع التواصل الاجتماعي كأن العدل يصرخ لنصرته
رحمها الله وجعل دمها لعنة على من ظلمها، وجعل قصتها منارة لكل من يسعى إلى أن تكون العدالة فوق كل ، العداله فى قضيه الدكتوره بان و الدكتوره ساره العبودى نرجو محاكمه عادله لضرغام فإن شبهة الجريمتين تدور حوله
يبدو أن عداله السماء جعلت قضيه بان بوابه تفتح على جرائم مشابهه و الشبه تطال نفس الشخص
تحليلى الخاص بحكم دراستى بكليه الحقوق
نوع من انواع الجرائم القتل
يتم اخفاء والتمثيل بالجثة لضياع الاثار الحقيقيه ولعدم. معرفه القاتل الحقيقي
يحتاج العمل على بين الانتحار و القتل من خلال مسرح الجريمة:
اولا . موقع وحالة الجثة
الانتحار: غالبًا تكون أداة الانتحار موجودة قريبًا من الجثة (سلاح، حبل، مادة سامة).
القتل: قد تكون الأداة بعيدة، أو غير موجودة، أو مخفية عمدًا.
ثانيا . آثار المقاومة
الانتحار: عادة لا توجد علامات مقاومة أو اشتباك على الجثة (خدوش، كدمات).
القتل: وجود خدوش، تمزق بالملابس، أو إصابات في مناطق مختلفة يدل على مواجهة
ثالثا. شكل واتجاه الإصابات
الانتحار: الإصابات تتوافق مع قدرة الشخص على إحداثها بنفسه (مثل موضع الطلقة أو عمق الجرح).
القتل: الإصابات في أماكن يصعب أن تصل إليها يد الضحية، أو بزاوية غير طبيعية.
رابعا . الأدلة في المكان
الانتحار: ترتيب المكان غالبًا طبيعي ولا توجد فوضى كبيرة.
القتل: فوضى واضحة، أشياء مكسورة، دماء منتشرة بشكل غير متوافق مع سيناريو
خامساً. الرسائل أو المؤشرات النفسية
الانتحار: أحيانًا يترك المنتحر رسالة مكتوبة أو وصية.
سادسا. تحليل البقع الدموية
الانتحار: نمط الدم يتوافق مع موضع الضحية وقت الحدث.
القتل: وجود أنماط دم تشير إلى نقل الجثة أو تنظيف بعض المناطق.
ساره طالب 2019 ، ريهام يعقوب 2020 ، ساره العبودى 2025 ، بان ذياد 2025
رحمه الله عليهم إلى متى الصمت و يا ترى من التاليه











