هموم العايشين في ٢٠٢٣

43

للكاتب الأستاذ : محمد عبد المجيد خضر

الأحداث متلاحقة وسريعة والاخبار بالكوم ومالية الدنيا لكن تجمعها سمة واحدة فقط الا وهي الحروب.
ثم الحروب فالحروب ثم الكراهية والحقد وتنافر الشعوب.
والالتقاء البسيط بما تمليه المصالح فتجمع الطيب بالطالح
وخلطة جديدة غير مفهومة ولا معلومة وبلا أساس ولا منطق ولا عزاء للسيدات.
ومش مهم تفهم لحين ما يظهر طعم الطبخة عندما يكتمل سواها
وتنطفئ شعلة نارها ولظاها ويرتاح من اشعلها جميعًا وغطاها.
حتي يرتوى من دماها فهو نصاص دماء يحب طعمها فريش.
وفي دي بقى لا يقبل الغش لابد ان تكون دماءا عربية كاختيار أول.
وتشكيلة حولها تخزي العين وتحرج اللائمين ومين يآمنلك مين.
يا ملك الصدمات يعقبها لعنات وشجب وحاجات لزوم لزوم المراوغة ودرءا للشبهات.
وكالعادة اهي علقة وحتعدي خليك زكي واسمع الكلام اعمل نفسك ميت وادخل اتغطى ونام.

وعجبي……..