ان التطبيع عندما يكون بما نراه في الإمارات الشقيقه من إعطاء الجنسيه والتمتع بكل الحقوق فهي كارثه.
كم الحزن يملاء قلبي عندما أجد مسلم يرتد عن إسلامه كيف يقبل ان يراعي ويعطي إسرائيل حق في بلده ويعطيهم مميزات مثل الشعب الإماراتي وكيف لشعب للامارات ان تقبل بهذا الأمر وترضي ان يعيش بينهم أعداء الله والرسول وكيف تقبل ببناء مدارس اسرائليه وتسمح لابنائهم دخولها.
ان مايحدث في الإمارات الشقيقه كارثه ضد الإسلام وضياعه في الاجيال القادمه.
عندما قبلت الإمارات التطبيع كان من أجل القدس وحمايه له والان نجد الإمارات العربية في غفله وكانها تسير دون وعي ولا تدري ما تفعل.
نحن في حيره من أمرها وهل هي في وعيها ام تم تغيبهم عن حقيقه الأمور هل تدري انها تتحالف مع الشيطان ضد الله والرسول هل هي في قوها العقليه ام سحرت لها ولشعبها واضلتهم عن طريق الحق.
يوجد عدد كبير من الأسأله بداخلي ولا أعلم ولا كيف أجد اجابتها ولا أعلم لصالح من ان تقبل دوله اسلاميه ان يقال انها اسرائليه.
وكم تعودت الا احكم على شئ إلا بعد التأكد من أصحاب الشأن في الفيديوهات التي تنشر على السوشيا مديا هل هي حقيقيه ام من صناعه المواساد حتى تفتن بين العرب ويحدث مقاطعه من إحدى الدول الشقيقه والمقربه الي وطنا.
تابعنا على