أخبارالسياسة والمقالات

كيف جعلت التكنولوجيا حياتنا أيسر؟؟

كتبت: نهال علي مهران

كما نرى الآن التكنواوجيا أصبحت مطلب ضروري جدًا؛ فنحن لا نستطيع العيش بدونها سواء في المنزل ك(الغسالة والثلاجة والبوتيجاز..) أو في العمل كالآلات والأدوات، ومن هنا كان بوسعنا القول أن التقدم التكنولوجي جعل حياتنا أيسر.

في مجالات الحياة بشكل عام أضاءت الطّاقة الكهربائيّة للنّاس بيوتها وطرقاتها، وتمّ استخدامها في تشغيل الأدوات الكهربائيّة والمصانع وغير ذلك، ظهرت كثيرٌ من الأدوات الحديثة التي سهّلت على النّاس حياتهم ومنها على سبيل المثال المكنسة الكهربائيّة التي استعيض بها عن الأدوات القديمة التي تستخدم في ذلك، وكذلك جهاز التّسخين الكهربائي للطّعام والمأكولات المختلفة الذي يسمّى (الميكروويف)، والفرن العادي والكهربائي الذي سهّل على ربّة البيت أمور تجهيز الطعام وإعداده وغيرها الكثير من الأدوات الحديثة التي كانت بحقّ نعمة من الله للإنسان المعاصر.

وابتكار عدة من الآلات أيضًا التي كان لها الدور في تيسير وتسهيل حياة الانسان كالساعة والبوصلة
والهواتف المحمولة والكومبيوتر الشخصي وسفن الفضاء
والطائرات والسفن والغواصات والاقمار الصناعية والانترنت
والكهرباء السلكية والكهرباء اللاسلكيةكما نرى الان التكنواوجيا اصبحت مطلب ضروري جدا فنحن لا نستطيع العيش بدونها سواء في المنزل ك(الغسالة والثلاجة والبوتيجاز..) او في العمل كالالات والادوات،ومن هنا كان بوسعنا القول أن التقدم التكنولوجي جعل حياتنا أيسر.

في مجالات الحياة بشكل عام أضاءت الطّاقة الكهربائيّة للنّاس بيوتها وطرقاتها، وتمّ استخدامها في تشغيل الأدوات الكهربائيّة والمصانع وغير ذلك، ظهرت كثيرٌ من الأدوات الحديثة التي سهّلت على النّاس حياتهم ومنها عل سبيل المثال المكنسة الكهربائيّة التي استعيض بها عن الأدوات القديمة التي تستخدم في ذلك، وكذلك جهاز التّسخين الكهربائي للطّعام والمأكولات المختلفة الذي يسمّى (الميكروويف)، والفرن العادي والكهربائي الذي سهّل على ربّة البيت أمور تجهيز الطعام وإعداده وغيرها الكثير من الأدوات الحديثة التي كانت بحقّ نعمة من الله للإنسان المعاصر.

وابتكار عدة من الآلات أيضًا التي كان لها الدور في تيسير وتسهيل حياة الانسان كالساعة والبوصلة
والهواتف المحمولةوالكومبيوتر والشخصي و سفن الفضاء
الطائرات والسفن والغواصات والأقمار الصناعية والإنترنت
والكهرباء السلكية واللاسلكية
وطابعة ثلاثية الابعاد والإنسان الآلي والربوتات.

اعلان

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى